المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠١٣

خطورة الفكر الإخواني

صورة
خطورة الفكر الإخواني المعاصر على بعث الإسلام من جديد:  للقراءة ( اضغط هنا )  للتحميل ( اضغط هنا ) محاور البحث: المراحل الفكرية التي مرت بجماعة الإخوان المسلمين. حسن البنا.. الـتأسيس والإحياء. سيد قطب.. الثورة والدولة. المصلحة والمنفعة ( عصر السادات إلى الآن). المشاركة السياسية. لعنة الخطاب الدعوي والخطاب السياسي. هل التضحيات دليل على صحة المنهج ؟ معالم الشخصية الإخوانية. الإسلام الوسطي المعتدل . اختلال ميزان العقيدة. لعنة الفكر الديمقراطي. الإسلام السياسي. كوارث دعوية. التعصب والحزبية. القاعدة الشعبية وسفينة النجاة. التطاول العلماني. البناء فوق الركام. الرسالة الإعلامية. رهبانية المواجهة. المهمة الإصلاحية، والمهمة الثورية. مكمن الخطورة في الفكر الإخواني المعاصر.

خطورة الفكر السلفي

صورة
محاور المقال: [ أنواع السلفية المعاصرة -  مكمن الخطورة في الفكر السلفي -  العهد الراشدي -  علماء السنة -  الحالة القدرية للأمة الإسلامية -  علماء الإسلام ] للقراءة ( اضغط هنا ) للتحميل ( اضغط هنا )

الثورة الإسلامية

صورة
كيف تنتصر الثورات -   فصل من كتاب " الطريق إلى دولتنا " تحت الإعداد -   وهو ورقة عمل أوضح فيها حقائق مصيرية وإجابات لتساؤلات خطيرة حول: ·   كيف تبدأ الثورات ؟ ·   كيف تنجح الثورات ؟ ·   عامل القوة في الثورات ؟ ·   السلمية.. تساؤلات النشأة والهدف ؟ ·   الثورة المصرية والثورات العربية.. البداية، وتصحيح المسار ؟ ·   العوامل الإيجابية والسلبية في الثورة المصرية ؟ ·   ما هي عوامل إعادة إنجاح الثورة المصرية والثورات العربية  ؟ ·   جهاد الكلمة.. من مفهوم القوة الناعمة. ·   الفرق بين السلمية وجهاد الكلمة. ·   المسار الصحيح للثورات ؟ ·   هل يمكن للشعوب الإسلامية أن تحصل على حقوقها بمعزل عن العقيدة ؟ ·   معالم الثورة الإسلامية. ·   البداية الصحيحة للثورة الإسلامية. للقراءة والتحميل: * الثورة الإسلامية (1) المعالم والبداية ( للقراءة عرض جوجل   ) اضغط هنا . * الثورة الإسلامية (1) المعالم والبداية ( للتحميل بي دي إف  ) اضغط هنا .  * الثورة الإسلامية (1) المعالم والبداية ( للتحميل وورد ) اضغط هنا. * الثورة الإسلامية (1) المعالم والبداية ( للتحميل بي دي إف ـ موقع 4 share ) اضغط هنا.

الإخوان عبقرية البناء و...

صورة
الإخوان المسلمون؛ عبقرية البناء.. وعبثية الهدف ! بينما كانت الجيوش العربية تُقاتل مع الاستعمار من أجل تفتيت الدول الإسلامية، وتثبيت أركان حكم الطواغيت.. وفي الوقت الذي سقط فيه المسجد الأقصى في يد اليهود، كان حسن البنا - رحمه الله - يقاتل اليهود بكل ما أوتي من قوة، حتى بات هو الخطر الوحيد الذي يهدد وجودهم ! كان الشيخ حسن البنا - رحمه الله - يدرك هدفه جيداً، فما هي إلا سنوات بعد سقوط الخلافة - أكبر كارثة حلّت على المسلمين في العصر الحديث - حتى شرع حسن البنا في إعادة ما ضاع.. كانت حركته الإحيائية الشاملة تدرك عمق المشكلة، وعظيم الأزمة، كان يعتبر نفسه وجماعته.. ليست جماعة دينية على الطريقة الصوفية، أو جماعة مذهبية تتعصب لإمام، أو حزباً سياسياً يتعاطى مع مشكلات جزئية، بل ما قام حسن البنا إلا ليُقيم دولة الإسلام من جديد تحكم بشرع الله سبحانه. لقد استطاع الشيخ حسن البنا أن يُشيد من وسط الركام الإنساني الهائل جماعة حية، وقاعدة صلبة، وشعبية واسعة، وحركة مؤثرة، وأفكار حيوية.. جعلت الناس تتأثر بها، وتنبهر بأفعالها، وتسمع لغة للإسلام قوية، عميقة، فعالة.. ورغم قدرة الشيخ حسن البنا على بناء القاعدة

عودة أمة

صورة
* وصل الدين العام الأمريكي هذا العام 17.6 تريليون دولار، في أكبر كارثة اقتصادية في تاريخها. * فضيحة التجسس الأمريكية على العالم أجمع كان نصيب مصر منها الأعلى.. 1.9 مليار عملية تجسس شهرياً على المكالمات.. ليس تجسس على القيادات، والأسماء الهامة فحسب.. بل تجسس على المجتمعات ! حتى الدول الغربية الحليفة لم تسلم من الصلف والغرور والخيانة الأمريكية المعهودة منها دوماً. * أمريكا تغتصب علناً سيادة الدولة المغتصبة من قبل.. بطائرات بدون طيار، وتقتل من تشاء، وترحل ! * روسيا والصين يقودان تحالف دولي للحفاظ على نفوذهما. * اليابان وروسيا تتدارسان التعاون الدافعي المشترك. أمريكا الطاغوت العالمي يترنح - كما حصل لبريطانيا من قبل -   وتترنح معه كلابه وذيوله في كل مكان. يدرك ذلك جيداً القوة المنهزمة بعد الحرب الباردة.. ولذلك هم يستعدون للعودة من جديد. السؤال هو: أين الأمة المسلمة من تلك الأحداث ؟ هل ستبقى "غثاءاً" وذيلاً يتبع هذا الطرف أو ذاك؟! أم تدرك قيمتها، وهدفها، ورسالتها، وشريعتها، وقوتها.. وتُكوّن الكتلة الثالثة التي تنقذ البشرية من بطش العابثين والوحوش ؟ ( لقراءة الفصل الأخير "والآن

جريمة التفاوض

صورة
بدأ الانقلاب وما تلاه بمعادلة صفرية لا وجود للطرف الآخر فيها على الإطلاق. بدأ الحديث عن مفاوضات ووساطات لحل "الأزمة السياسية" !! كلمة "أزمة سياسية" كلمة ذات دلالة كبرى في الصياغة.. إذ تتحول (كل) الحقوق إلى "استحقاقات سياسية" يتم التفاوض عليها. تكرار الحديث عن "الأزمة السياسية" مقصود به تحديد مجال التفاوض، وبنوده، وشروطه.. ويأتي دور الإعلام هنا في تشكيل الوعي، مثل الحديث عن سوريا يقولون: "الأزمة السورية" "الملف السوري" فتُختزل قضية قتل أكثر من ربع مليون إنسان، وتدمير بلد بأكمله، وتشريد ملايين الأطفال في كلمة واحد.. أزمة !. مصطلح "الأزمة الحالية" قبوله وتمريره يعني: -           المعادلة لم تعد صفرية. -           التفاوض قادم لا محالة. -           إضفاء الشرعية على كل فريق في التفاوض، والاعتراف الضمني به . والصورة هي: طرفي التفاوض : دولة مصر متمثلة في الطبقة الحاكمة ( طبقة الرأسماليين العسكريين - رجال الأعمال - القضاء - الإعلام ) من جانب، و(التحالف ال

العمل المؤسسي

صورة
   اقتضت حكمة الله تعالى ومشيئه أن تكون شريعة محمد - صلى الله عليه وسلم - الشريعة الخاتمة ودينه هو الدين الخاتم لكل البشرية. والمسلمون من بعد الرسول - صلى الله عليه وسلم - واجب عليهم حمل تلك الرسالة إلى كل العالمين.. واختارهم الله من بين كل الأمم، وجعلهم خير أمة أخرجت للناس.. إذا حققوا شرطها: { كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ } [آل عمران:110] والبشرية لها عند المسلمين أمرين.. الأول: أن تبلغها هذه الرسالة لفظاً ومعنى. والثاني: أن ترى هذه الرسالة نموذجاً حياً تراه الأعين، وتلمسه الأيدي، وتلحظه العقول. ولذلك، فمهمة المسلم ضخمة وهامة وعظيمة، إذ يحمل رسالة الله إلى كل العالمين.. ولذا وجب عليه أن يفهم مقاصد تلك الرسالة أولاً، وثانياً: أن يعالج قضايا أمته المصيرية، حتى تكون أمته قدوة حقيقية لرسالة الله، وثالثاً: عليه أن يفهم الواقع العالمي لكل البشرية. إنها رسالة عالمية تتطلب جهوداً عالمية.. وطاقات مجتمعة.. وراية واضحة.. واكتشافاً لكل طاقات المسلمين.. وتوظيف تلك الطاقات في رحاب تلك الرسالة العالمية،